Tuesday 25 April 2017

Human Rights and LGBT Rights Abuse in Morocco Still Continues

As Morocco’s new government was announced by King Mohammed VI on April 5,  a new chapter in the series of human rights abuse was introduced by appointing a homophobic man to minister the Moroccan Ministry of Human Rights.
Human rights is a critical area in Morocco which does not seem to be getting out of its dark tunnel. First, the ministry of Human Rights in Morocco was abolished in 2002 after symbolically operating  for decades in an era that was marked by several occasions of human rights abuse that caught the international attention. Second, though there have been an attempt to brighten up the image of a progressive Morocco in the international scene through the establishment of the Moroccan Council of Human Rights, there  have been a couple of clap down on NGOs that are promoting human rights in Morocco. According to Human Right Watch, authorities ordered Human Rights Watch to suspend its activities in Morocco after they were accused of giving non-progressive image about Morocco's human rights situation. 

Indeed, the Moroccan government and authorities still repress peaceful demonstrations. Last year many violent interventions by police to spread the crowd of trainee teachers have been ignored by the government, even though there have been a number of incidences when victims lost their lives and ended up with severe injuries. In the same year, many gay people were jailed, brutally attacked in the streets and by their families were ignored and even punished for reporting their attackers, just because they are gays.
Now that  the Moroccan government is still led by a bunch of homophobic leaders, there will be no change in the situation of the LGBT rights in Morocco. Homosexuality remains punishable by 6 to 3 years in prison and and fine of 120 to 1000 Dh according to Article 489 in the Moroccan Institution. Jailing gay people will rise as the Ministry of Human Rights is run by homophobic Mustapha Ramid who previously commented that homosexuals deserve being attacked and jailed as they provoke the Moroccan society by being gay and not being 'normal.

If the UN is really representative of human rights, it should not allow Mustapha Ramid to to step in the organisation. His agenda is threatening and opposite all what human rights is for. By appointing Mustapha Ramid as a Minister of Human rights Morocco  is sending  a clear statement about how they are going to be dealing with homosexuality. This is a terrifying time for the LGBT community in Morocco which still need to hide, pretend to be straight and walk silently while so many of our fellow LGBT people get brutally attacked and jailed. 

Monday 10 April 2017


كيف تقوم بالممارسة الجنسية المثلية الصحية؟
الممارسة المثلية الجنسية تكون بين كائنين من نفس الجنس بيولوجياً، و تكون بالتالي بين ذكرين أو انثيين، و نحن هنا سنتكلم عن الممارسة الجنسية الصحيحة بين الذكور و يمكن قياس المسألة على الإناث بشكل مشابه لوجود أمور مشتركة و عامة في ممارسة الجنس بشكل عام.
في عالم المثلية تدرج مصطلحات عديدة تعبر عن النوع role، و هو يعني الدور الذي يفضله المثلي في العلاقة الجنسية، و يكون إما بدور الرجل في العلاقة المغايرة top، أو بدور bottom ، أو يمكنه القيام بالدورين معا، فيقال عنه مبادل versatile، و هذا التقسيم يعرفه المثلي من خلال رغبته في الدور الذي يميل إليه في العلاقة الجنسية،
ونحن هنا نتكلم عن الممارسة الجنسية الكاملة و التي تتضمن حتما عمليةالإيلاج fucking، و التي نعبر عنها عادة بمصطلح أكثر تهذيباً ( هارد سكس hard sex.
وأما ما دون هذه العلاقة الكاملة فنسميه ( سوفت سكس ) soft sex، و يعني أنه تتم المداعبة الجنسية إلى حد الوصول للذورة في النشوة الجنسية ( الإنزال ) cum، لكن دون إيلاج الأعضاء الجنسية في جسد الشريك، أو في فتحة الشرج تحديداً ass hole، أحدهما أو كلاهما، و هي طريقة يلجأ إليها عادة المثليون الذي يشعرون بالذنب و الإثم نتيجة ممارستهم الجنسية، فيعتقدون أن الممارسة دون الإدخال أقل إثماً، أو يلجأ إليها الذين لديهم مخاوف صحية بسبب رهاب الجنس المثلي الذي تعلموه من مجتمعهم المعارض لهذا النوع من الممارسة، وقد يلجأ إليها أولئك الأشخاص الذين يخافون من انتقال الأمراض أو لا يملكون الخبرة الكافية لممارسة الجنس بشكل طبيعي.
في الحقيقة إنّ عملية الإيلاج في الممارسة المثلي هي عملية طبيعية جداً، ولا توجد لها أي عواقب ضارة فيما لو مورست بشكل سليم و صحيح، و نحن بالتأكيد لا نرى فيها أي إثم أو حرج ديني ، لأنها لا تختلف عن الممارسة الجنسية بين رجل و امرأة متزوجين بحسب الأعراف الدينية، و لا سيما أنّ الدين يمنع الإيلاج في العلاقات غير الشرعية خوفاً من الإنجاب و اختلاط الأنساب، و هنا لا توجد هذه المخاوف .
لا يوجد أي أضرار صحية للممارسة المثلية الكاملة، وتكون بها المتعة الحقيقية في الممارسة المثلية، و لا يمكن الشعور بنفس المتعة فيما دونها، و هي ذروة التعبير عن العلاقة العاطفية بين الشريكين.
قبل البدء بممارسة الجنس، يجب العناية بشكل بالغ بموضوع الصحة الجسدية، و ذلك بالتأكد من خلو الشخص من الأمراض المنتقلة بواسطة الجنس، و المسارعة بالعلاج و الوقاية من كافة أنواع هذه الأمراض سواء كانت بسيطة كقمل الجسد الذي قد لا يشعر به صاحبه، أو الأمراض الخطيرة كالزهري و السيلان و الإيدز، و لا يجوز الاستهانة بذلك بأي شكل.
و بعد الاتفاق بين الشريكين على إقامة علاقة جنسية يجب على كل منهما أن يحرص على النظافة الجسدية بشكل كامل، و أن يكون مستحماً و معطراً بعطر جذاب، مع مراعاة رغبة الطرف الآخر في قضية شعر الجسد ، فبعضهم يرغب بوجوده و الآخر لا يرغب لتكون الممارسة مرضية للشريك على الوجه الأكمل. و لا بد أن يقوم كل شريك بالتعريف عن نوعه في العلاقة الجنسية قبل الاتفاق على إقامة العلاقة ليضمنا التوافق الكامل فيما بينهما، و كذلك من حيث مستوى الممارسة، هارد أم سوفت.
و في حال إقامة علاقة مع شخص لأول مرة، و أنت لا تعرفه بشكل جيد، يجب أن تكون حذرا من الناحية الصحية ، ففي حالة الإيلاج ( الهارد سكس ) يجب أن يستخدم الواقي الذكري بشكل صارم، و يجب ذلك في العلاقات العابرة خاصة، لأنها أساس انتقال الأمراض الخطيرة .
 أما لو كانت العلاقة بين شخصين يعرفان بعضهما جيداً، و يثق كل منهما بالآخر بأنه لا يملك أي نوع من الأمراض المعدية، من خلال التعرف على الملف الصحي، أو إقامة فحوصات تأكيدية، و بعد أن يتفقا على الزواج ( الارتباط )، فلا داعي حينذاك لاستخدام الواقي الذكري،
بشرط إخلاص كل منهما للآخر بشكل مطلق ، خشية نقل أحدهما للآخر أي مشكلة صحية قد تأتي من  علاقة عابرة خارجية .
إن استعمال الواقي الذكري يحمي من عدوى بعض الأمراض الخطيرة المنتقلة عبر الجنس ، و لكنه يقلل من متعة الاحتكاك الجسدي مع الشريك .
يجب على الشريك الذي يأخذ دور البوتوم ( السالب ) في العلاقة الجنسية أن يحضر نفسه قبل إقامة العلاقة الجنسية ، و ذلك بالقيام بالتنظيف الداخلي لمجرى فتحة الشرج و ذلك بالماء و الصابون بشكل جيد مع
 إدخال بعض الأصابع لضمان التنظيف الداخلي ، حرصاً على عدم أذية الشريك بأي فضلات قد تظهر أثناء الممارسة ، و يجب أن يكون مرتاحاً معوياً بشكل كامل. يحتاج الشريكان لفعل ذلك في حالة التبادل في العلاقة ، و بذلك تكون العلاقة أجمل و أبهى و أنظف و أرضى للشريكين.
بعد أن يكون الاثنان بكامل استعدادهما الصحي و الجسدي، يجب تحضير المكان بشكل مناسب و معزول، و بحيث يخلو من المؤثرات المزعجة لكل منهما، و قد تتيح الظروف خلق أجواء جميلة من أضواء و موسيقا و غير ذلك مما يجعل الممارسة أكمل و أرقى .
كما يجب تجهيز المكان بكريم مزلق صحي، و يفضل تجنب المواد البترولية كالفازلين غير المعالج، و يفضل استعمال منتجات خاصة للجنس حين توفرها، و هي غير متوفرة غالبا في البلدان العربية،
 و يستعاض عنها بكريم ترطيب البشرة، أو يمكن استعمال اللعاب في حال عدم توفر الكريم و لا أفضل ذلك، لأن اللعاب يحمل الكثير من الجراثيم الضارة، و التي قد تسبب التهابات جلدية موضعية في المناطق التناسلية. كما يجب تهيئة المكان بمحارم ورقية لاستعمالها عند الحاجة.
في البدء لا بد من الابتداء بالقبلات اللطيفة، و المداعبة اللينة، قبل أن تخلع الملابس، لتحقيق شيء من الإثارة الجسدية، ثم يرجع الأمر للطرفين بكيفية التقدم في الممارسة، و لا بد لكل شريك أن يكتشف مواطن الإثارة في شريكه ليقوم بتحريكه جسدياً ليشعر بأقصى مستوى من المتعة.
هناك بعض الذكور يشعرون بالاثارة من الشفاه أو الرقبة أو الأذنين أو حلمة الأثداء أو العضدين أو فتحة الشرج، و هناك من لا يشعر إلا بعضوه الذكري، و يفضل أن يعطي أكثر مما يأخذ في العلاقة الجنسية.
بعد أن يكون قد تم الاتفاق على إمكانية الإيلاج بين الشريكين، يقوم الموجب بدهن عضوه بالكريم المناسب أو دهن الواقي الذكري الذي يضعه حال الضرورة، و يقوم بدهن فتحة الشرج و تدليكها بشكل لطيف جداً، و محاولة توسعتها بأصبع واحد، و لا سيما إن كان المتلقي ( السالب ) يقوم بذلك لأول مرة، و يحاول الموجب أن يمرّن الفتحة كي تستطيع استقبال العضو الذكري، و قد يفضل السالب فعل ذلك بنفسه، ثم يقوم الموجب بمحاولة الإدخال بشكل لطيف جداً، و يجب عليه أن يستشعر ألم الشريك، الذي يكون طبيعياً في بداية العملية، و لكنه مترافقاً مع رغبة أقوى عادة، و إن لم تكن الرغبة موجودة فلا ننصح بإقامة العلاقة على هذا الشكل أصلاً.
عندما يتم إدخال القسم الأول من العضو الذكري نكون قد تجاوزنا مرحلة مهمة، و يتابع الإدخال بشكل بطيء، و قد يضطر لإخراج العضو و دهنه بمزيد من الكريم لتسهيل عملية الانزلاق، ثم يستأنف من جديد، و تصبح العملية أسهل، و بتمام إدخال العضو الذكري، يخفّ الألم عادة، و ينتظر قليلاً ليأخذ المجرى شكله الجديد بوضع مريح، ثم يقوم بالتحريك داخلاً و خارجاً، حتى يشعر المتلقي براحة و متعة تامة.
تكون العملية في المرة الأولى بالنسبة للسالب مؤلمة أحياناً و ليس دائماً، و ذلك بحسب حجم العضو الذكري، ففي الأعضاء المتوسطة و الصغيرة تكون الأمور أسهل، بينما تحتاج لتمرين كبير لاستقبال عضو ذكري غليظ ( ثخين ).
عندما يعتاد السالب على العملية يختفي الألم تماماً، و تصبح العملية ممتعة فقط، و لا يؤثر ذلك مطلقاً على الوظيفة الحيوية لفتحة الشرج، و كل ما يشاع عن ذلك محض افتراء، و حتى لو تمت الممارسة يومياً، لكن مع نفس الشريك.
إن فرط الممارسة مع شركاء متعددين و أحجام أعضاء مختلفة و بشكل يومي و مفرط سيؤدي للضرر حتماً و توسعة فتحة الشرج، و قد يؤدي ذلك لمشاكل صحية خطيرة و غير حميدة، و لكن الاكتفاء بشريك واحد لن تكون له أي عواقب صحية على الإطلاق، و لو كانت الممارسة يومياً كما أسلفنا.
في حال المبادلة في العلاقة الجنسية يقوم الشريك بفعل الشيء نفسه للشريك الآخر ، و ذلك بحسب الرغبة فيما لو أرادا فعل ذلك في الجلسة الواحدة، و البعض يفضل التبادل في جلسة لاحقة.
إن عملية الإنزال داخل جسد الشريك في حالة الزواج ( الارتباط ) لا يوجد لها أي أضرار صحية أو عواقب، و كل ما يشاع عن ذلك محض كذب و افتراء، فهي لا تؤدي لزيادة الرغبة، و لا تسبب أي عوارض صحية على المتلقي. إنّ ماء الرجل سائل حيوي غني بالبروتينات و المعادن، و لا يضر استقباله من قبل الشريك سواء عن طريق الممارسة الشرجية أو عن طريق الفم مع ابتلاعه مالم يكن الشريك مريضاً بمرض ينتقل عبر سوائل الجسم، علما أن حامض المعدة يقتل فيروس الإيدز فيما لو تم ابتلاع السائل، و لكنه قد يتسرب عبر اللثة المريضة إلى دم المتلقي.
يجب على الشريك الموجب أن يراعي رغبة الشريك السالب في تحقيق النشوة الجنسية أثناء الممارسة بحسب رغبته، و أن لا يكون أنانياً في ذلك، و يجب أن يكتشف كيف يمتع شريكه بالحد الأقصى ليحقق له ذلك، و لكل شخص طريقته و تفضيلاته .
يجب أن لا يكتفي الشريكان بممارسة الجنس كباقي الكائنات الحية، بل يجب أن تكون هناك مقدمات طويلة، و لا يجوز أن نقوم بذلك في دقائق معدودة، بل يجب أن نأخذ وقتا كافياً للشعور بالآخر بشكل كامل، و كلما كانت العاطفة أكبر بين الشريكين كلما كانت المتعة أعظم و أروع .
إنْ حدث نزف دموي أثناء الممارسة الجنسية من قبل السالب فيكون ذلك بسبب تشقق بسيط في الأنسجة الجلدية الداخلية لفتحة الشرج، و هي حالة شبه طبيعية، و لكنها ليست حتمية في الممارسة الأولى، و يشعر بألم بعدها في حال التبرز، و لا يخشى على نفسه لأن الألم يزول خلال أيام و يلتئم الجرح بشكل طبيعي و نادراً ما يحدث ذلك مرة أخرى، إلا في حالات الاغتصاب، فقد يكون الجرح كبيراً و يحتاج لعلاج فوري.
لا يجوز ممارسة العنف الجنسي، لأنه قد يؤدي لعواقب وخيمة.
 و يجب الحذر من ترك علامات المداعبة الجسدية كالقبلات الحادة، على الأماكن الظاهرة من جسد الشريك خارج الملابس ( الوجه و الرقبة ) في حال كانت العلاقة سرية بحكم مجتمعنا، كي لا يكشف أمره أمام أسرته و أصدقائه أو زملائه في العمل.
.
و أجمل ما في ختام العلاقة حمام ساخن مشترك، و نومة هادئة يتعانق فيها الحبيبان، و أحلام تلامس السعادة بكل معانيها